الميكب و عمليات التجميل&حرام شريعه

عدد الرسائل : 8 تاريخ التسجيل : 27/01/2007

اخطار عمليات التجميل
لاحظت إنتشار و تزايد الإعلانات الخاصة بعمليات التجميل بشكل لافت و مكثف منذ عدة سنوات
فى مصر و فى بعض الصحف و المجلات ... و بتتبعى لتلك الحالة وجدت ان هناك من يتحدث عن إحصاءات شبه رسمية تقول إن عدد العمليات الجراحية التجميلية المختلفة تزايدت مع كثرة إقبال الفتيات وعائلاتهن على هذه الجراحات، أملا في عريس لأبنتهن، حتى وصل عدد المقبلات على عمليات التجميل ما بين 50 و100 ألف عملية سنويا من هذا النوع، بالإضافة إلى ما يجري للمشاهير في الخارج، أغلبها عمليات تخسيس وشفط دهون، وتجميل الأنف أو الوجه.
كما تزايد عدد الأطباء العاملين في هذا الحقل، نظرا لمكاسبه الكبيرة، مقارنة مع الأقسام الطبية الأخرى، حتى إن عدد هؤلاء الأطباء يقدر بأكثر من 250 طبيبا وفقا لعدد الأطباء المسجلين في الجمعية المصرية لجراحي التجميل.
فقد أكد آخر تقرير للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء المصري أنه يوجد في مصر 8.6 مليون فتاة بين سن 18 و35 عاما، يبحثن عن زوج.
ومن بين هذه النسبة هناك 3.5 مليون فتاة في المرحلة العمرية من 18 إلى 25 سنة، و2.6 مليون فتاة في المرحلة العمرية من 25 إلى 30 سنة. وتجاوز عدد الفتيات غير المتزوجات في المرحلة العمرية من 30 إلى 35 سنة 2.5 مليون فتاة. وكان نصيب مدينة القاهرة من هذه النسبة حوالي 88 في المائة من عدد الفتيات غير المتزوجات.
وتشير الدراسات البحثية لمركز البحوث والدراسات الاجتماعية المصري إلى ازدياد عدد الفتيات بالنسبة للشباب، لدرجة أنه في أحد الأبحاث تبين أنه يقابل كل شاب قادر على الزواج ثلاث فتيات، مما يعني ببساطة انتظار فتاتين، وتزايد معدل العنوسة، أو اللجوء إلى طرق الزواج غير التقليدية مثل الزواج العرفي، الذي أنتجت مصر عدة مسلسلات تحذر من مخاطره على الفتيات، واعتبره علماء أزهريون حرام شرعا، ما لم يمكن علنيا وبشهود.

ويعزو خبراء في المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، مثل الدكتور أحمد المجدوب، تزايد الاتجاه نحو جراحات التجميل إلى عدة أسباب، بعضها راجع للاهتمام المتزايد بنموذج الجمال الغربي في المجتمع المصري، خصوصا من جانب الذين سافروا إلى الغرب، وطغيان المادة على ما عداها، وتشتت الهوية، وفقدان الهدف، وهي ظواهر بات يعيشها الشباب حاليا. إلا أن الخبراء يؤكدون أن الأمر ليست ظاهرة عامة، ولكنها قاصرة على فئة الطبقات العليا والمتوسطة، ونادرا ما تلجأ فتيات فقيرات لها، وذلك للضرورة، مثل إزالة تشوه في الوجه نتيجة حادث ما.

ويقولون إن هناك حالة هوس بما يسمى "النيولوك" أو المظهر الجديد بين الفتيات عموما، وساعد على انتشار هذه الظاهرة قيام الفنانين والفنانات والمطربين، ممن يعشقهن البنات بتغيير صورهم، وصبغ شعورهم، أو وضع عدسات لاصقة، أو تصغير الأنف وخلافه، مما يدفع الآخرين لتقليدهم ولو من باب التغيير فقط.

إلا أن علاء غيطة رئيس الجمعية المصرية لجراحي التجميل يرجع بداية هذه العمليات التجميلية إلى فترة الثمانينيات من القرن الماضي، مؤكدا أنها بدأت في مصر حوالي عام 1984، مع تزايد نسق العولمة، وانتشار الفضائيات وقنوات الموضة، وتطور وسائل الاتصال، وكثرة السفر للخارج، وأن أكثر العمليات المطلوبة، على عكس السائد في الغرب، هي تصغير الصدر والتخسيس، بسبب انتشار البدانة في مصر، وعمليات تعديل الأنف.

فهل يا ترى تساعد مثل تلك العمليات فى حل المشكلة؟
و لماذا يعتقد الكثيرين فعلا بمثل هذه الطرق؟
ما هى أشكال و نسب الخطورة من جراء هذه النوعية من الإعلانات - و العمليات الجراحية نفسها؟

هذه الأساليب انتشرت فى الغرب قبل ان تنتشر عندنا .. و هى احد ظواهر تقليدنا الأعمى للغرب فى الأمور السيئة فقط ..

هذه الجراحات كارثة اخلاقية .. و مظهر من مظاهر الإنحطاط الفكرى .. و الجنوج نخو المادية و اهمال الأخلاق و الدين .. كما انها نوع من انواع التزوير و التزييف ..

و رأيى انها نتيجة حتمية للعرى .. و ظهور المستور .. و بالتالى المقارنة .. و الرغبة فى التفوق فى الخصائص الجسدية ..

و ارى انها لم و لن تجلب سوى التعاسة للبشرية .. طالما انها اصبحت لعبة عيال .. و المفروض ان يحدها سياج اخلاقى .. فلا يتم اللجوء اليها الى فى الحالات الحرجة و التى تستلزم تدخلا فعلا .. لحل مأساة حقيقية ..

مرة اخرى .. ارى انها لم و لن تجلب سوى المزيد من التعاسة للبشرية ..

بسم الله الرحمن الرحيم .
إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا
صدق الله العظيم
( النساء – 145 )

السؤال لماذا تلجأ الى مثل تلك العمليات؟

انا سمعت الدكتور غيطه اكثر من مره وكان كلامه مقنع جدا....

التجميل مهم طبعا بس لمن وكيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يعنى التجميل من العيوب ليس عيبا او حراما اذا كان له دخل فى حالة الانسان النفسيه

عيوب بالانف عيوب بالفم عيوب فى العينين هذا هو التجميل الذى تحدث عنه الدكتور غيطه واظنه طبيب راق جدا ...واحد المشاهير فى هذا المجال

اما النيو لوك فهو الهوس لدرجة انى ارى ان ان جميع فتيات الفيديو كليب والمطربات والمطربين اصبحوا(فوتو كوبى)

كل البنات شكل بعض وكل الولاد شكل بعض!!!حاجه عجيبه

اظن ان معظم النيو لوك بيعتمد على فن الميكب مش التجميل

فى لبنان مثلا كل المذيعات والمطربات شكل واحد عدسات لاصقه فن مكيب واحد ....صحيح جميلات ولكنه فن الميك اب لا اكثر ولا اقل

يعنى ترجع البيت تغسل وشها كدا ووكل شيىء انكشفن وبان

اظن فى رايى ان مافيش اجمل من الشكل اللى خلقنى بى ربنا ....

انما صناعة الجمال دى لها اسباب اظن انها مرضيه او تجاريه

الحمد لله على نعمة الجهل وعلى البعد عن الشهره فهى نقمه اكثر منها نعمه

ماظنش انى افكر اعمل نيو لوك دى ابدا....نوع من الثقه ...نوع من الرضى الله اعلم

النيو لوك موضه زى اى موضه تركيز على شكل الانسان الخاراجى مش جوهره او صفاته الشخصيه ........

خدعه !!!

واظن فى الشرق الهوس بالجمال الغربى معروف وظاهر جدا !!!
شعر اصفر عيون رزق ....

اظن ان شكلنا الشرقى بالنسبه للخارج ايضا رائع عيون سودا لماعه شعر اسود او شعر ينى

والدليل على كلامى واحده من اشهر عارضات الازيات فى العالم الغربى ناعومى كمبل زنجيه رائعه الجمال الحى..امام الشقراء كلوديا شيفر الرائعة الجمال الثلجى تمثال ثلجى متحرك فى رايى

فى النهايه
ان جمل المراة هو جمل الروح وليس جمل الجسد

Admin عدد الرسائل : 23 تاريخ التسجيل : 22/01/2007

كلام جميل يا نيمو